tous sur USM Annaba إتحاد عنابة الجزائر


إتحاد عنابة
الجزائر


تأسس سنة : 1983



تعريــف بفريق إتحاد مدينة عنابـة

 
 

فريق إتحاد مدينة عنابة من بين الفرق الحديثة النشأة ورغم ذلك صنـع لنفسه إسم على الساحة الوطنية بطريـقة لعبه الجميـلة والتي تعتمد على لـعب النظيف وفتـح لعب سـواء في عنابة أو  خارجها وهذه الطريـقة نشاهدها إلا عند الفـرق الكبيرة . ويملك الفريق العنابي قاعدة جماهرية كبيرة ويلعب بمعدل 40 ألف متفرج في المقابلة وتزداد شعبيتـه  يوم بعد الآخر ويلقـب النادي بـ " الملك بدون تـاج " ، حيـث لا يملك إتحاد مدينة عنابة في رصيده أي لقـب بعد مسيرة ربع قرن من الوجود ومنها 20 سنة في القـسم الأول وأحسن موسم له في قسم الأضواء كان بعد إنهائه الترتيـب بالمركز الثاني ولعب مقابلة ترتيبية وإنهزم فيها بالضربات الجزاء وتحصل كذلك على لقب الشرفي للقسم الثاني ممتاز بعد صعوده بالمركز الأول , أما مسيرته في كأس الجمهورية كان أبعد دور وصل إليه هو دور نصف النهائي وخسره أمام الشلف هاذا الأخير توج بنفس الكأس في تلك السنة ، وكان لعنابة الشرف لثمتيل الجزائر في كأس العرب وذهب إلى أبعد الحدود فيها حيث أقصى في دور نصف نهائي أمام هلال السعودي حامل الكأس وصاحب الأرض والجمهور بعد أن خسر أمامه بـ 2-1 وخرج مرفوع الرأس وبتقدير الجميع , يستقبـل إتحاد مدينة عنابـة منافسيه بملعب الأولمبي بعنابة 19 ماي الذي يعتبر تحفة وذات أرضية جيدة يتسـع إلى 65 ألف متفـرج .

 تـعريف بأنصار إتحاد مدينة عنابة HOOLIGANS

 

يملك فريق إتحاد مدينة عنابة أنصار من ذهب ويعتبرون من بين أحسن الجماهير على الساحة الوطنية , ويلقبون بهوليقانز الجزائر وأطلقـت عليهم هذه التسمية نسبة للمشجعين الأنجليز . لأنهم يشبهونهم في طريقة مناصرتهم لفريقهم إتحاد مدينة عنابة
ويحضرون بمعدل 40 ألف متفرج في المقابلة وفي المقابلات الكبيرة يصل عددهم حتى إلى 65 ألف متفرج حيث يملؤون الملعب عن آخره , ولا يتقبلون الهزيمة خاصتاً لو كانت في معقلهم ويتنقلـون مع فريقهم أيمنا حل وأرتحل وبأعداد كبيرة خاصتاً في كأس الجمهورية , ويقفون مع الفريق في السراء والضراء وبطبعهم أوفيـاء لأصحاب لون الأحمر والأبيـض مثل أنصار ليفربول الأنجليزي والأكثر من ذلك الفريـق الذي يشجعونه لا يملك ألقاب , عكس الهوليقانز لديهم لقبين  لأحسن  جمهور رياضي في الجزائر 

 


المسيرة الكاملـة للفريـق


بداية القصة الكاملة لإتحاد مدينة عنابة الذي أستحوذ على عقول كل لعنانبة إنطلقت منذ 1983 وصنفته ضمن النوادي الفتية التي صنعت الكثيـر من اللاعبين الذين تركوا بصماتهم في النوادي الذي مروا بها وساهمو في تتويجاتها على غرار عباسي ويشاوي دريس بوعصيدة بن سعيد .. وأسماء أخرى لا تحصى ولا تعد في إنتظار دخول أحد التتويجات إلى سجل الإتحاد الخالي من التشريفات وقبل أن يزيد لكي نسميه بوزيد نعود إلى مسلسل مسيرة إتحاد مدينة عنابة وأهم المراحل التي مر بها منذ تاريخ تأسيسه

قـرار رئاسي يحقق للعنانبة حلمهم

ما عدا أفراح 72 عند تتويج حمراء عنابة ومعانقته لسيدة الكأس مرت الكرة العنابية بأسوء مواسمها على مدار التاريخ في ضل فيروس هجرة أبناء المدينة من لاعبين ومدربين إلى نوادي أخرى بحثاُ عن مستوايات أفضل ولم يتابع المناصر العنابي إلا الفريق الوطني وإنجازاته في ملحمة خيخون فاجأت الدولة الجميع بقرار رئاسي يشمل الجزائر العاصمة وهران عنابة وقسنطينة يقضي بإدماج أندية الجامعات المذكورة في القسم الثاني


1983/1984 عنابة تعانق القسم الأول


التحضير السريع للموسم الذي كان على الأبواب كانت فيه عقول لعنانبة وقلوبهم معلقة على هاذا النادي الفتي بحكم حالة الحداد الذي كانت عليها المدينة بعد سقوط الحمراء إلى الأقسام السفلى كل هاذا كانا فيه أشبال عطوي على دراية تامة بما ينتضرهم وكان هلال شلغوم العيد أول الضحايا بملعب العقيد شابو الذي إكتظ عن أخره يومها لمشاهدة رابط مسجل أول هدف وزملائه يعبثون بزملاء الشاطودان مانحين الإنذار بعودة الكرة العنابية من أوسع الأبواب
فكان قرار الإتحادية الجزائرية أنذاك برفع الأندية النخبة لـ 20 فريقاً بمثابتة تحقيق الحلم لأن المرتبة الثانية وراء أمل مسافرين عين مليلة يعني الصعود إلى حضيرة الكبار من أوسع الأبواب وفي أول موسم أراده كل عنابي فرصة لنفض الغبار على رياضة عشقها الجميع في ضل النتائج الإيجابية الذي حققها الفريق الوطني في المواعيد العالمية


1984/1985مرتبة مشرفة

من غريب الصدف أن أول مواجهة في القسم الأول كانت ضد إتحاد الحراش في ملعب 5 جويلية تم بتها على المباشر يومها أنهاها رفقاء قريش (مودي) بالتعادل الإيجابي 1-1 أثبت بها الإتحاد أنه النادي القادر على ضمان البقاء بدون إشكال وما فوزه على جمعية تيزي وزو في ملعب شابو لأكبر دليل على إمتلاك الفريق عناصره من الطراز العالي نذكر منهم بن ساسي ، علي مسعود ، وحامي
...


1985/1986 المرتبة الثامنة تعني الكثيـر


إنجازات الموسم الأول أكدت لعناصر الإتحاد أنه لا فرق بين الفرق الكبيرة والصغيرة بل لا بد من تحقيـق المزيد وكانو لهم ما أرادو بقيادة الثنائي عطوي -رواس بإحتلال المرتبة الثامنة بتقدمة على نوادي سبقته في الوجود بأربعين سنة أو أكثر أين أحتلو المرتبة القامنة بـ 13 إنتصار و11 تعادل و14 هزينة بفارق 23 نقطة عن صاحب الدوبلي جمعية تيزي وزو
.


1986-1987 تألق إستثنائي في البطولة والكأس


بقاء لاعبين الذين ساهموا في النتائج في الموسمين الفارطين مع تدعيمهما بالثنائي الدولي قاسي السعيد وشعيب المشاركين في مونديال مكسيـكو تلك الصائفة كان من لازم أن يؤدي الفريـق موسماً إيجابيـاً وكان لاعبون والطاقم الفني والإداري في مستوى الحدث أين إقصيت الجامعة على يد ترجي قالمة بقيادة الحارس القط غفار سواء طيلة التسعين دقيقة أو في ضربات الترجيح قاضياً على الحلم الذي تكون بعد إخراج بونة للعملاق القبائلي في بلعباس في الدوري الثمن النهائي , أما البطولة فقد كانت الخسارة قاصية في عين البيضاء بهدف يتيم أبقت النادي في المرتبة الرابعة بفارق 6 نقاط عن البطل وفاق سطيف .


1987-1988 التذكرة العربية ضاعت في آخر جولة


إحتلال المرتبة الرابعة الموسم المنصرم قطع الشك باليقين وبين أن عنابة أصبحت تملك فريقاً قادراً على التنافس على جميع الجبهات لكل حدث ما لم يكن في الحسبان بخسارة أمام النازل انداك شبيبة سكيكدة التي حرمت جخال والبقية من التذكرة العربية في آخر جولة من ذلك الموسم الذي تم فيه فتح مركب 19 ماي 56 دشنته الجامعة بفوز على حساب وفاق القل بهدفين أمضى فيه المدافع الدولي لطفي مانع أول هدف في هاذا الملعب الكبير في موسم سقطت فيه 5 نوادي عريقة : بلوزداد بوفاريك الشلف سطيف سكيكدة



1988-1989 بداية الأزمة


إبتعد الفريق عن المراكز الأولى في نهاية الموسم بإحتلاله للمرتبة الثامنة من 16 فريق في موسم لم يكن في مستوى تطلعات لعنانبة الذين وقعوا في آخر جولة في مباراة تحديد صاحب لقب بين شبيبة القبائل ومولودية العاصمة الذي نزل ضيفاً على إتحاد بلعباس ولا يكفيه الفوز إذا إنهزمت الجامعة ضد الجيسكا وهو ماحذث فعلاً في مقابلة أسالت الحبر الكثير والكثيـر .. وما فعله لاعب شنيني برميه للقميص امام الجميع لأبسط مثال على الكلام الذي قيل عن ترتيب النتيجة لصالح القبائل



1989-1990 البقاء يتحقق بصعوبة


هاذا الموسم برز فيه موجة جديدة من شبان الفريق على غرار زوالي سلطاني مراد دريس يقودهم المايسترو الفني الغني عن كل تعريف قطاي شريف لكن لم يمنع من تسجيل الكثير من النتائج السلبية إنتهى في المركز الحادية عشر بعد ضمان البقاء في آخر الجولات مقابلة سقوط العملاق إتحاد العاصمة وسريع غليزان



1990-1991لا جديد يذكر


لم يحقق الفريق أي نتائج جديرة بالذكر في ضل بقاء نفس العقليات والذهنيات المتخلفة في التسيير رغم العودة إلى الملعب العقيد شابو كما كان يتمناه الأنصار فرصة للعودة إلى الواجهة لكن لا شيء من هاذا القبيل تحقق مقابل رحيل دريس إلى الموك ومساهمته الفعالة في تتويجه بلقب البطولة وقدوم لاعبين تركو بصماتهم عموري - العمري



1991-1992موسم مقبول لكن


عودة دريس - شنيني - مساس بمعية حمامدية أعاد الروح إلى القاطرة الأمامية الذي صفعت الكثير من النوادي الكبيرة وساهمت في إحتلال المرتبة الحادية عشر للموسم الثالث على التوالي برصيد 28 نقطة بفارق 11 نقطة عن صاحب لقب مولودية وهران في موسم سقط فيه الجار ترجي قالمة على يد الجامعة إلى الحضيض إلى يومنا هاذا

1992-1993 بونة تودع الكبار


يبقى هاذا الموسم من أسوأء المواسم الذي مر به النادي بداية من النزيف الذي تعرض له برحيل ألمع العناصر الذي صنعت أفراحه في المواسم السابقة مع جلب لاعبين من الفرق السفلى منهم بوعمران - بن فريحة - زندي .. وترقية بعض الأواسط شقرون - عكي .. إنتظر فيه لعنانبة الجولة 12 لتحقيق أول فوز له على حساب وداد مستغازم بـ 2-1 لتكون خسارة تاريخية على يد مولودية الجزائر بـ 5-0 بملعب 19 ماي أكبر دليل على الأنهيار التام لهاذا النادي أمام دهشة الطاقم الفني بقيادة طاجات وبسكري في ظل هشاشة كامل الخطوط وتلقي لـ 36 هدف يعني الشيء الكثير لفريق حقق في ثلاثة مواسم ما لم يحققه في سنوات طويلة


1993-1997 مهداوي يقضي على حلم طال إنتظاره


مواسم متشابهة مرت على الجامعة من حيث النتائج لكنها عرفت رحيل الرئيس أبركان وتولي بشير لموشي لزمام الأمور في إنتداب المدرب كرمالي ومواسة وأسماء كثيرة لأسماء لاعبين لمختلف النوادي لم يتمكن فيها لاعبين من ضمان ورقة الصعود خاصة وأن الصاعدين كانو الأكثر إستعداداً * السياسي إتحاد عين البيضاء الموك * إلى غاية إعتلاء المرحوم برهيم قليل إلى العارضة الفنية موسم 96-97 بجيل مميز على غرار زوالي وفلاحي فنيدس وبوعصيدة و مجبوري أدو موسماً ناجحاً على جميع المقاييس إلى غاية القاء الآخير ضد وفاق سطيف بملعب العقيد شابو كان فيه الفوز يكفي لإقتطاع الصعود لكن حدث ما لم يكن في الحسبان أين قنبل مهداوي الحارس ساسان معلناً سعود النسر السطايفي ورافعاً راية الحداد في مدينة عنابة


1997-1998 قانون الرحمة يمنح الصعود


العودة إلى البطولة بمعنويات منحطة بعد كوشمار عدم الصعود أثر في معنويات أشبال المنسحب بوعراطة الذين كانو خارج مجال التغطية خاصتاً بعد التعادل المفاجىء أمام وفاق القل بعنابة 0-0 قاضى على حلمن الصعود الذي سرعان ماعاد بعد صدور قانون الرحمة من طرف الرابطة الذي أقر بصعود الأربعة الأوائل وإنشاء القسم الأول بمجموعتين تضم 14 فريقاً لم يثلج صدور عشاق الفريق لكونه لم يتحقق بعرق جبينه

1998-1999 نتائج فاقت كل التوقعات


خرج الفريق هاذا الموسم من وصاية الجامعة ليتحول إسمه إلى الإتحاد الرياضي لمدينة عنابة وإنسحاب الرئيس لموشي ومجيء صانع تتويجات صلب عنابة ميريبوط إلى كرسي رئاسة أين قام بإعادة المرحوم قليل إلى العارضة الفنية بمساعدة كريم إلياس وفتح المجال لشبان المنقطة بالإلتحاق بالإتحاد على غرار عباسي - ويشاوي - دلالو - عبد النوري - وأسماء أخرى أدت موسماً ناجحاً على جميع المقاييس أين لعب على جبهة البطولة وأحتل المرتبة الثانية خلف شبيبة لقبائل في ترتيب المجموعة الشرقية ليواجه شباب بلوزداد الثاني في المجموعة الغربية في ملعب بومرداس وأنهزم ضده بضربات الترجيح بعد نهاية المباراة بالتعادل السلبي محتلاً المرتبة الرابعة الذي سمحت له بالمشاركة لأول مرة في تاريخه في البطولة العربية الذي أقيمت في السعودية


1999-2000 التحضير للبطولة العربية


الإبقاء على نفس التعداد في القسم الممتاز لم يشفع للإتحاد بتحقيق نتائج كبيرة &

10/09/2009
0 Poster un commentaire

Inscrivez-vous au blog

Soyez prévenu par email des prochaines mises à jour

Rejoignez les 2 autres membres